كفالة يدٍ صغيرة… تُعيد بناء مستقبلٍ كامل
في زوايا من لبنان المثقلة بالهموم…
وفي أحياء بنجلاديش التي تئن تحت وطأة الحاجة…
توجد أيدي صغيرة لم تُمسك قلمًا، بل مسحت دموعها.
وجوهٌ بريئة لم تعرف معنى "أب"… لأن القدر سلبهم قبل أن يفهموا معنى الحضن.
لكن…
يمكنك أن تكون أباً لهم.
يمكنك أن تكون يداً تمدّ لهم الأمل.
مع مشروع "كفالة يتيم"،
نوفّر للأيتام في لبنان وبنجلاديش:
طعامًا دافئًا على مائدة لا تُغلق
تعليمًا يُضيء طريقهم بعيدًا عن الجهل
رعاية صحية تحميهم من الأمراض الصامتة
حنانًا يعوّضهم عن غياب من رحل
كل تبرعك ليس صدقة… بل استثمار في إنسان.
طفل اليوم… قد يكون طبيب الغد، مهندس المستقبل، أو حتى داعية يرفع اسمك في دعائه:
"اللهم ارحم فلانًا… فقد كان سببًا في بقائي.